وطني ..ما أعظمك وطني..ما أروعك لقد كان لعيد الإستقلال 5 جويلية لهذا العام طعم خاص،كيف لا .. وقد عاد إلى حضنك رفات 24 من قادة المقاومة الشعبية ضد الإستدمار الفرنسي، وهي خطوة أولى لإعادة رفات المقاومين الجزائريين.كيف لا وقد عادوا لينعموا بترابك الطاهر، في أرض أحبوها وضحوا من أجلها بأعز ما يملكون، فلم يستكينوا، ولم يخضعوا، ولم يستسلموا.فاللهم أرحم شهداءنا الأبرار، واجعلهم مع النبيين والصديقين.اللهم إنا نستودعك الجزائر شعبها، وأرضها وبحرها وجوها.